Press Release: Needs Not Vetoes

November 15, 2022

(Washington D.C. - Tuesday, November 15th, 2022) The American Relief Coalition for Syria (ARCS) and its humanitarian partners, The White Helmets and Syrian NGOs Alliance (SNA), have launched the humanitarian advocacy campaign “Needs Not Vetoes”.

This campaign advocates for the continuation of United Nations cross-border humanitarian aid supporting the lives of over 4.1 million people in need inside Syria. Using the legal bases advanced in the recently published legal analysis, 2014 is not 2022: Why the Continuation of UN-Coordinated Cross-Border Aid into Syria Absent a UN Security Council Resolution is Lawful, commissioned by ARCS and drafted by Guernica 37 Chambers, we believe that humanitarian access to northwest Syria should be solely based on the humanitarian needs on the ground.

Back in 2014, the United Nations Security Council (UNSC) took the unprecedented step of authorizing UN Agencies and its partners to conduct cross-border humanitarian operations into Syria to ensure that humanitarian assistance is accessible to areas outside of the control of the Syrian authorities. ARCS Chairman and founder of Big Heart Foundation, Husni Al- Barazi, stated, “At the time of its authorization, the UNSC resolution provided a consensus-based mandate to allow unhindered humanitarian aid to be delivered in the fast-paced and fragmented conflict in Syria through four border crossings from neighboring countries. However, since then, the cross-border resolution has become deeply politicized and access to deliver humanitarian aid has been further restricted, reduced, and continuously jeopardized despite exponentially growing humanitarian needs.” Every subsequent renewal has placed uncertainty on the ability of the current 4.1 million civilians in need within northwest Syria to access critical UN humanitarian aid.

Launched on November 14th in Washington D.C., this first of its kind legal analysis brings together some of the most well-accepted legal bases for the continuation of UN coordinated cross-border humanitarian assistance into Syria. Co-Founder of Syrian Forum Yaser Tabbara, Esq. expressed that, “Whilst understandable as the most direct route to avoid a humanitarian crisis in 2014, UNSC authorization is now, in 2022, just one basis upon which cross-border humanitarian aid can continue.” The context in Syria in 2022 is vastly different to when the framework was authorized in 2014, which allows for a people focused legally workable solutions outside of the politicization of the security council resolution.

Led and put forward by Syrians, for Syrians, the analysis is an important first step in providing a legal framework to States, UN Agencies and the UN Secretariat that supports, at minimum, the continuation of crucial cross-border humanitarian aid into Syria by the UN Agencies and its humanitarian partners. As the primary humanitarian service providers to civilians in need in northwest Syria, ARCS members, The White Helmets, and SNA support the continuation of UN agencies operations to help alleviate humanitarian suffering in Syria. Dr. Amjad Rass, President of the Syrian American Medical Society (SAMS) stated that, “We hope that by dispelling uncertainty about the legality of UN cross-border humanitarian assistance without a UNSC resolution, we can ensure that the cross-border mechanism is sustained and able to meet the needs of Syrians in the northwest as long as is necessary.”

For further enquiries please contact: xbha@arcsyria.org


بيان صحفي: الاحتياج..لا الفيتو

 

(واشنطن – الثلاثاء 15 تشرين الثاني/نوفمبر 2022) أطلق التحالف الإغاثي الأمريكي من أجل سورية (ARCS)، وشركاؤه في المجال الإنساني، الخوذ البيضاء وتحالف المنظمات غير الحكومية السورية (SNA)، حملة المناصرة الإنسانية بعنوان "الاحتياج..لا الفيتو".

تدعو هذه الحملة إلى استمرار مساعدات الأمم المتحدة الإنسانية عبر الحدود لدعم حياة أكثر من 4.1 مليون شخص محتاج داخل سورية. نحن نعتقد، بناء على الأسس القانونية المطروحة في التحليل القانوني المنشور مؤخراً: 2014 ليست 2022: لماذا يُعتبر استمرار المساعدات العابرة للحدود بتنسيق من الأمم المتحدة إلى سوريا في غياب قرار من مجلس الأمن الدولي قانونياً، الذي قامت مؤسسة غورنيكا 37 بكتابته بتفويض من ARCS، أن وصول المساعدات الإنسانية إلى شمال غرب سورية يجب أن يرتكز فقط في عمله على حجم الاحتياجات الإنسانية على الأرض.

في عام 2014، اتخذ مجلس الأمن الدولي خطوة غير مسبوقة بتفويض وكالات الأمم المتحدة وشركائها لإجراء عمليات إنسانية عبر الحدود في سورية لضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى المناطق الخارجة عن سيطرة السلطات السورية. صرح رئيس مجلس إدارة ARCS ومؤسس مؤسسة القلب الكبير، حسني البرازي، "في وقت صدور التفويض، قدم قرار مجلس الأمن الدولي تفويضاً قائماً على الإجماع للسماح بإيصال المساعدات الإنسانية دون عوائق في النزاع سريع الإيقاع والمتشعّب في سورية عبر أربعة معابر حدودية من دول الجوار. ولكن منذ ذلك الحين، أصبح القرار عبر الحدود مسيساً بشدة وتم تقييد وصول المساعدات الإنسانية وتقليصها بشكل أكبر، وتعريضها للخطر بشكل مستمر على الرغم من الاحتياجات الإنسانية المتزايدة بشكل كبير." وأدى كل تجديد لاحق إلى ازدياد عدم اليقين بشأن استمرارية المساعدات الإنسانية الضرورية المقدمة من الأمم المتحدة للوصول إلى 4.1 مليون مدني محتاج حالياً داخل شمال غرب سورية.

أُطلق هذا التحليل القانوني والأول من نوعه في 14 تشرين الثاني/ نوفمبر في واشنطن، ويجمع بين بعض الأسس القانونية المعتمدة في القانون الدولي لمواصلة إدخال المساعدات الإنسانية عبر الحدود إلى سورية بتنسيق من الأمم المتحدة. قال ياسر تبّارة، أحد الشركاء المؤسسين للمنتدى السوري، أنّه "في حين أنه من المفهوم أنّ ذلك كان المسار الأكثر مباشرة لتجنب أزمة إنسانية عام 2014، غير أنّ تفويض مجلس الأمن الدولي الآن، في 2022، ما هو إلا واحد من الأسس القانونية التي يمكن أن تستمر عليها المساعدات الإنسانية عبر الحدود". يختلف السياق في سورية في عام 2022 اختلافاً كبيراً عمّا كان عليه في الوقت الذي تم فيه اعتماد إطار العمل في عام 2014، وهذا يتيح لحلول ناجزة قانونياً وتركّز على الناس بعيداً عن تسييس قرار مجلس الأمن الدولي.

يُعد التحليل المذكور، الذي قام سوريون بقيادة العمل به وطرحه، لأجل السوريين، خطوة أولى مهمة لتوفير إطار قانوني للدول ولوكالات الأمم المتحدة والأمانة العامة للأمم المتحدة، تدعم، على أقل تقدير، استمرار إدخال المساعدات الإنسانية عبر الحدود إلى سورية من قبل وكالات الأمم المتحدة وشركائها في المجال الإنساني. يدعم أعضاء التحالف الإغاثي الأمريكي من أجل سورية (ARCS)، والخوذ البيضاء وتحالف المنظمات غير الحكومية السورية (SNA)، بصفتهم مقدمي الخدمات الإنسانية الأساسيين للمدنيين المحتاجين في شمال غرب سورية، استمرار عمليات وكالات الأمم المتحدة للمساعدة في تخفيف المعاناة الإنسانية في سورية. صرّح الدكتور أمجد راس، رئيس الجمعية الطبية السورية الأمريكية (SAMS) قائلاً: "نأمل من خلال تبديد عدم اليقين بشأن قانونية المساعدات الإنسانية العابرة للحدود التي تقدمها الأمم المتحدة دون قرار من مجلس الأمن الدولي، ضمان الحفاظ على آلية إدخال المساعدات عبر الحدود واستمراريتها لتلبية احتياجات السوريين في شمال غرب سورية، طالما كان ذلك ضرورياً."

للمزيد من المعلومات يجرى التواصل معنا: xbha@arcsyria.org

Place a Donation + Save Lives

Donate Today Learn More